خلق الإحسان عند الرسول صلى الله عليه وسلم

من شمائل النبي صلى الله عليه وسلم مقابلته للإحسان بأجمل الإحسان كما يقابل الإساءة بإحسان ورفق، فكان قدوة المسلمين آنذاك...لكن إذا أسقطنا الحال التي كان عليها النبي صلى الله عليه  وسلم وصحبه من فضائل الأمور على واقعنا اليوم ، هل يتصرف الناس بما تصرف به الأولون ؟ هذا ما تجيبنا عليه الزميلة نسرين سي محمد من خلال هذا الريبورتاج.