مع اكتشاف أول حالة مؤكدة من فيروس كورونا بالجزائر بدخول الرعية الإيطالي منتصف شهر فيفري الماضي ،ووسط حالات القلق والحيرة من وجود الفيروس بالجزائر الجميع يتساءل عن طريقة تعامل الجهات المختصة مع المرض واجراءات منع انتشاره.
الزميل عبد المؤمن لعرابي يوضح أكثر في الربورتاج التالي:
يزداد القلق وحالات الرعب من اتساع رقعة انتشار فيروس كورونا يوما بعد يوم خاصة بعد إعلان منظمة الصحة العالمية حالة الطواريء في انتشاره بحسب الإحصاءات الاخيرة ،وتبيانا لكل المعطيات الواجب معرفتها حول هذا الفيروس ،حاورت الزميلة حياة مصروعة البروفيسور فوزي درار ممثل معهد باستور بالعاصمة :
اكدت الطبيبة زهرة بودين ضمن ركن ضيف الصباح للزميلة حنان بوسنة، أن مقاومة الجسم للنفلونزا الموسمية يعود بنسبة كبيرة لنوعية التغذية ، و أن الاصابة تختلف من شخص لآخر، حسب نظامه الغذلئي.
يعرف شهر اكتوبر بالشهر الوردي ، حيث تكثر خلاله الحملات التحسيسية و التوعوية بهدف التعريف بداء السرطان بصفة عامة و داء سرطان الثدي بصفة خاصة ، و كذا التوعية و الوقاية .كل هذا تفصله الدكتورة صحراوي وردة متطوعة بجمعية الفجر المختصة في مكافحة السرطان للزميلة حنان بوسنة ضمن ركن ضيف الصباح.