29/06/2015 - 11:23
كثيرا ما تختفي ماسي وراء الأرقام والاحصائيات الخاصة بالحوادث المنزلية وتختلف الروايات والحكايات عن هذه الحوادث التي أضحى الأولياء المسؤول الأول عنها بسبب الاهمال تنتهي بعاهات مستديمة. فأطفال كثر يتعرضون لحروق تكون سببا في تشوه وجوههم أو أجسادهم أو سببا في انهاء حياتهم.
12 حالات أخرى استقبلتها مصلحة الجراحة على مستوى المركز الاستشفائي الجامعي.
وترتبط هذه الحوادث المنزلية دائما بلحظة لامبالاة تخطف براءة الأطفال أو تتركهم معطوبين لتحمل أجسادهم ذاكرة اهمال أوليائهم مدى الحياة.
المصدر: اذاعة الجزائر بوهران-مروان بوعبد الله
- الإذاعات المحلية