تمر الأعوام والأسعار في ارتفاع مستمر فلمن تقرا زابورك يا داوود وتبقى العائلات ذوي الدخل البسيط في مأزق مع المناسبات التي تكثر فيها المشتريات والنساء يكثرن في صنع الحلويات وما لوحظ هذه السنة ارتفاع سعر المكسرات سيما اللوز.
وفي سياق متصل اكدت احدى ربات البيوت، في تصريح لاذاعة الجزائر ببجاية، ان الأمر ليس بالسهل خاصة للذين لديهم أطفال واصفة ذلك بالكارثة .
وحسب عمي علي تاجر بالجملة وبالتجزئة فان الاسعار ارتفعت هذه السنة مقارنة بالسنة الفارطة وهذا بسبب استيراد مختلف المستلزمات سيما مادة اللوز .
وما زاد الطين بلة غلاء كذلك الألبسة هاته السنة وأمام فرحة الأولاد يضعف الأولياء.
وفي ذات الشأن اكدت احدى السيدات ان اسعار الألبسة جد مرتفعة خاصة تلك الخاصة بالرضع مشيرة الى ان سعر فستان بلغ ال4000 دج.
وما يمكن قوله في الأخير رمضان كريم وعيد سعيد والله في عون الجميع.
المصدر:اذاعة الجزائر ببجاية
- الإذاعات المحلية