انتقدت منظمة العفو الدولية موقف الحكومة الفرنسية في أزمة الرسوم الكاريكاتيرية المسيئة للإسلام ، مشيرة إلى أن "فرنسا ليست نصيرة حرية التعبير كما تزعم".
ونقلت مصادر اعلامية عن ماركو بيروليني، الباحث في منظمة العفو الدولية لشؤون أوروبا أن "فرنسا ليست نصيرة حرية التعبير كما تزعم، ففي عام 2019 أدانت محكمة فرنسية رجلين بتهمة الازدراء، بعد أن أحرقا دمية تمثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مظاهرة سلمية".