الأطفال بائعي السجائر من التجربة الى الادمان ثم مواجهة الامراض العويصة بسبب التدخين

بالرغم ما حققته الطفولة في الجزائر من امتيازات خاصة في مجال الحقوق الا انه لا زالت بعض طاولات بيع السجائر تأخذ مكانها عند بعض الأطفال خاصة في الأحياء الشعبية ، محطات المسافرين و غيرها من مناطق الوطن .

 ويحتم بيع هذا النوع من المواد على الطفل تجريبها مرة ومرات عدة ليصل به الامر في الاخير الى الادمان عليها ، حالات متكررة كضيق التنفس ، الام الحنجرة وغيرها من الاعراض الاخرى التي يستقبلها يوميا مستشفى بني مسوس بالعاصمة.

المصدر:موقع الاذاعة الجزائرية