29/09/2015 - 09:39
من بين أهم مظاهر المأساة الوطنية خلال الفترة الأليمة للعشرية السوداء التي عاشها الجزائريون انعدام الامان خاصة بالمناطق الريفية على غرار ولايات كل من تيسمسليت، عين الدفلة والمدية مما أدى الى هجرة سكان الأرياف لكن اليوم مع اقرار ميثاق السلم عاد الامان وعاد المواطنون الى قراهم ومداشرهم.
والبداية كانت من ولاية تيسمسيلت وبالتحديد بين دائرة ثنية الحد و بلدية اليوسوفية المعروفة بكثافتها الغابية وتحديدا على مستوى الطريق الوطني رقم 14 أين أغتيل والي ولاية تيسمسيلت بمعية الوفد الرسمي المرافق له في بداية التسعينات.
المصدر: الاذاعة الجزائرية
- القناة الأولى