27/08/2014 - 10:42
لم تعد بحيرة سيدي أمحمد بن علي بولاية سيدي بلعباس الموقع الذي كان يرجى منه أن يتحول هذه الصائفة إلى موقع سياحي راقي معزز بمختلف فضاءات الترفيه والتسلية، حيث عبر معظم المتوافدين على البحيرة عن سيما القادمين من الولايات المجاورة عن تذمرهم واستيائهم لوضعية هذا المعلم السياحي ، حيث فقدت البحيرة جماليتها وخصوصيتها بسبب نقص عامل النظافة وشبه انعدام مجالات الترفيه والترويح عن النفس.
المصدر: إذاعة الجزائر بسيدي بلعباس-الطاهر شراد
- الإذاعات المحلية