العنف يحل محل الحوار والاتصال في الأسرة ويغتصب استقرارها

انتقلت الجريمة في المجتمع الجزائري من الشارع إلى الأسرة حيث لم تعد لغة الحوار والاتصال وسيلة لحل مشاكل العائلة الواحدة وإنما حل محلها استعمال القوة و العنف فمن فتح الأبواب ليتسلل إلى أيامنا ويغتصب استقرار الأسر ودفن براءة الطفولة في وحل العنف؟

كيف يرى الجزائري الظاهرة ومن يشارك في صنعها؟   

المصدر:موقع الإذاعة الجزائرية