01/12/2014 - 09:57
تغيب الكثير من الثقافات عن ذهنية المجتمع الجزائري كثقافة الاطلاع على مرض العصر مرض "السيدا" حيث يكتفي المواطن بعبارة"تخطي راسي وتفوت" فهل فعلا سيكون بمنأى عن الخطر وان يكتفي بالتفرج.
وفي سياق متصل تغيب ثقافة أخرى عن الجزائريين وهي الكشف المبكر عن مرض السيدا.
ولا يعرف المواطن ثقافة ثالثة تتمثل في أن المريض بالسيدا لا يقبع في المستشفيات أو المراكز المتخصصة بل يتجه يوميا نحو العمل ، المدرسة وفي الشارع ليقتني احتياجاته.
المصدر: موقع الإذاعة الجزائرية
- القناة الأولى