30/09/2014 - 09:33
باتت ولاية خنشلة، المتمسكة بأصالتها، اليوم تشهد تصرفات وسلوكات غير أخلاقية فضلا عن استفحال العنف الذي لم تسلم منه حتى المؤسسات التربوية والأسر.
وأنت تتجول بشوارع مدينة خنشلة قد تفاجئ بوابل من الكلمات البذيئة الصادرة من رجال ، شباب وحتى نساء وأطفال أو قد يستوقفك مظهر لسلوك عدواني بين الأفراد في الطرقات أو داخل المؤسسات.
المصدر: إذاعة الجزائر بخنشلة-وفاء جبايلي
- الإذاعات المحلية